- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2025/02/19م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الأربعاء، 20 شعبان 1446هـ الموافق 19 شباط/فبراير 2025م
«إِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ» [رواه مسلم]
أيها المسلمون! وصف رسول الله ﷺ الإمام الذي يحكم بالإسلام ويوحّد المسلمين بأنه الدرع الواقي (جُنَّةٌ)، وبدون درعنا الواقي يعتدي علينا الطغاة المتغطرسون ويقاتلوننا. ففي 10 شباط/فبراير 2025، حذّر الرئيس الأمريكي ترامب من أن "الجحيم سوف يندلع" إذا لم يتم إطلاق سراح "جميع" الرهائن المتبقين لدى كيان يهود من قبل المقاومة في غزة. إن ترامب يتصرف كفرعون هذا العصر، وهو يطلق التهديدات ويملي الأوامر وكأن الشعوب ماشية في مزرعته. إن حكام المسلمين ليسوا دروعاً، بل هم سيوف مشرعة على أعناقنا لأنهم يوالون الكفار علينا، لذلك يجب علينا أن نطالب جيوشنا بإزالتهم وإعادة درع الأمة، الخلافة الراشدة.
الخميس، 14 شعبان 1446هـ الموافق 13 شباط/فبراير 2025م
تطبيق شرع الله ﷻ يمنع العبودية لأهواء المستعمرين
التقى الفريق الفني لصندوق النقد الدولي مع رئيس قضاة باكستان في 11 شباط/فبراير 2025 لطلب تفاصيل تنفيذ برنامج الصندوق. لقد سلّم حكام باكستان البلاد بأكملها، بما في ذلك قضاءها، لسيطرة المستعمرين. كما يأتي المستعمرون إلى باكستان كأسياد، ويستدعون كبار المسؤولين في المؤسسات لضمان تلبية رغباتهم، مباشرة وغير مباشرة. ويجب علينا تحمل هذا العار فقط لأن حكامنا لا يحكمون بما أنزل الله سبحانه وتعالى، قال تعالى ﷻ: ﴿فَأَحكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَزَلَ ٱللهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَآءَهُمْ عَمَّا جَآءَكَ مِنَ الْحَقِّ﴾
الجمعة، 15 شعبان 1446هـ الموافق 14 شباط/فبراير 2025م
أيها الشباب المسلم! الإسلام وحده الذي يحدد هويتنا
في الثاني عشر من شباط/فبراير 2025، ألقى قائد الجيش الباكستاني خطاباً أمام حشد من طلاب الجامعات والكليات، أكد على ضرورة تبني "الباكستانية"، والتعمّق في تاريخ باكستان وثقافتها وقيمها. إن قائد الجيش هو عميل ثقافي للاستعمار، ويروّج للقومية حتى لا يعتنق الشباب الإسلام وتاريخه وثقافته وقيمه الغنية. قبل 14 آب/أغسطس 1947، لم تكن هناك أرض تسمى باكستان، ولم تكن هناك جنسية تسمى باكستانية. أيها الشباب المسلم! يبدأ تاريخنا وثقافتنا وقيمنا برسول الله ﷺ والخلافة الراشدة. أخوّتنا هي على أساس الإيمان، بغض النظر عن لغتنا وعرقنا. قال الله سبحانه و تعالى: ﴿اِنَّمَا الۡمُؤۡمِنُوۡنَ اِخۡوَةٌ﴾
السبت، 16 شعبان 1446هـ الموافق 15 شباط/فبراير 2025م
المشاركة في النظام الدولي الحالي تعزيز للنظام الاستعماري الغربي
في 14 شباط/فبراير 2025، صار تطبيق مشاركة الفيديو (تيك توك) متاحاً للتنزيل على متاجر (أندرويد) و(آبل). وكانت الولايات المتحدة قد اتهمت الصين بسرقة بيانات الأمريكيين من خلال (تيك توك). ومع ذلك، فإن الولايات المتحدة نفسها تسرق بيانات المستخدمين في جميع أنحاء العالم من خلال برامج التجسس وغيرها من الوسائل. إن الولايات المتحدة تسيطر على منصات البنية التحتية للتكنولوجيا، وهذه السيطرة جزء من هيمنتها الاستعمارية على العالم. يجب على المسلمين إنشاء تطبيقات ومنصات خاصة بهم لحماية الإسلام والمسلمين في العالم. ومع ذلك، فإن أنظمة الضرار الحالية القائمة في بلاد المسلمين لن تسمح للمسلمين بذلك أبداً، على الرغم من وفرة الخبراء في الأمة. لقد قادت الخلافة العالم لقرون في جميع مجالات العلوم والصناعات، وستفعل ذلك مرة ثانية إن شاء الله.
الأحد، 17 شعبان 1446هـ الموافق 16 شباط/فبراير 2025م
اقطعوا العلاقات مع أمريكا المُسهِّلَةِ لِمُودِي ونتنياهو، وأقيموا الخلافةَ الراشدة!
في 14 شباط/فبراير 2025، صرَّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية: “إننا نعتبر الإشارة إلى باكستان في "البيان المشترك الهندي الأمريكي" الصادر في 13 شباط/فبراير 2025 إشارةً منحازة... كما أن باكستان تُعبِّر عن قلقها البالغ إزاء النقل المخطط للتكنولوجيات العسكرية المتقدمة إلى الهند”. يا قوات باكستان المسلحة! إن الولايات المتحدة عدوٌّ لدود للأمة الإسلامية، وهي تستخدم كيان يهود والهند في حربها ضد المسلمين. فإلى متى ستُحافظون على علاقاتكم مع أمريكا؟! إلى متى ستسمحون للقيادة بأن تُلحِقَ الضررَ بالمسلمين خدمةً لمصالح أعدائنا؟! عليكم قطعُ العلاقات مع أمريكا، وتعزيزُ وحدة الأمة عبر إقامة الخلافة الراشدة. فالخلافةُ ستوحِّدُ الأمةَ الإسلاميةَ كأقوى دُوَلِ العالم، وتجبرُ أعداءها على التراجعِ!
الاثنين، 18 شعبان 1446هـ الموافق 17 شباط/فبراير 2025م
«قَتْلُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ زَوَالِ الدُّنْيَا» [النسائي]
في 16 شباط/فبراير 2025، أدان رئيس وزراء باكستان الهجوم على نقطة تفتيش في بلوشستان. لقد فشل حكام باكستان في توحيد المسلمين وإنهاء الصراعات التي يقاتل فيها المسلمون إخوانهم المسلمين. وبدلاً من الاعتراف بفشلهم، يصر الحكام على فرض القومية والرأسمالية على الناس. على الرغم من أن الرأسمالية والقومية لا يمكن أن توحدا المسلمين وتضمنا لهم الأمن والأمان. ولصون حرمة حياة المسلمين، يجب استبدال رجال الدولة المخلصين من حزب التحرير بالحكام الحاليين. ويجب توحيد الأمة تحت راية الإسلام. وعندها فقط يمكننا إنهاء الصراعات بين المسلمين الذين يقاتلون بعضهم بعضا. فيا أيها الضباط المخلصون في القوات المسلحة! ألا تنهضون من أجل هذا العمل النبيل، وتتحركون الآن؟!
الثلاثاء، 19 شعبان 1446هـ الموافق 18 شباط/فبراير 2025م
الخِلافةُ الراشدةُ هي الحل لمشاكلنا الاقتصادية
ذكرت وسائل إعلامية في 17 شباط/فبراير 2025 أن «فرضَ ضرائبَ أعلى على الأثرياء في باكستان سيرفع إجمالي الضرائب المُحصَّلة إلى 500 مليار روبية بنهاية العام المالي 2025، مقابل 368 ملياراً في العام المالي 2024». تستنزف حكومةُ باكستان أموالَ الناس عبر أنظمةٍ ضريبيةٍ غير إسلامية، تُوجَّه في غالبيتها لسداد الفوائد الربوية لرموز الرأسمالية – وهو أمرٌ يُحرِّمه الإسلام. إن الرأسماليةَ هي جوهرُ الأزمات المالية التي يعاني منها المسلمون رغم مواردهم الهائلة. فالخطوة الأولى للاستقلال الحقيقي هي تفكيكُ النظام الاقتصادي الرأسمالي والنظام العالمي القائم، واستبدالُ نظامٍ إسلاميٍّ تحت مظلة الخلافة بهما. حيث ستلغي الخلافةُ الراشدةُ كافةَ الضرائب الجائرة، وتُركِّز على التوزيع العادل للثروة، وتحريمِ الربا، وضمانِ توفير الحاجات الأساسية للجميع.
الأربعاء، 20 شعبان 1446هـ الموافق 19 شباط/فبراير 2025م