- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية تونس: الفعاليات التي نظمت ضمن الحملة العالمية في ذكرى فتح القسطنطينية
بتوجيه من أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله أطلق حزب التحرير حملة عالمية واسعة بمناسبة الذكرى الهجرية لفتح #القسطنطينية (مدينة هرقل) التي استمر حصارها من 26 ربيع أول حتى فتحها في 20 من جمادى الأولى سنة 857هـ، أي من 05 نيسان/أبريل حتى 29 أيار مايو 1453م، فتحققت بذلك بشرى رسول الله عليه الصلاة والسلام في حديثه الشريف «لَتُفْتَحَنَّ الْقُسْطَنْطِينِيَّةُ فَلَنِعْمَ الْأَمِيرُ أَمِيرُهَا وَلَنِعْمَ الْجَيْشُ ذَلِكَ الْجَيْشُ». وكان لحزب التحرير في ولاية تونس بصمته في هذه الحملة العالمية، والحمد لله رب العالمين.
الجمعة، 15 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 10 كانون الثاني/يناير 2020م
كلمة الدكتور لسعد العجيلي
رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس
بمناسبة ذكرى فتح القسطنطينية
الثلاثاء، 19 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 14 كانون الثاني/يناير 2020م
كلمة الأستاذ أحمد بن حسين
عضو حزب التحرير في ولاية تونس
بمناسبة ذكرى فتح القسطنطينية
الثلاثاء، 19 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 14 كانون الثاني/يناير 2020م
فعاليات بمناسبة ذكرى الثورة المتزامنة مع ذكرى فتح القسطنطينية
الثلاثاء، 19 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 14 كانون الثاني/يناير 2020م
ولاية تونس: فعاليات بمناسبة ذكرى الثورة المتزامنة مع ذكرى فتح القسطنطينية
حزب التحرير يجدد العهد لاستكمال الثورة بالإسلام وتحقيق بشارات النبي ﷺ
في الذكرى التاسعة للثورة في تونس، قام حزب التحرير/ ولاية تونس صبيحة الثلاثاء 19 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 14 كانون الثاني/يناير 2020م بوقفة حاشدة في شارع الثورة بالعاصمة، رفعت فيها لافتة كبيرة بعنوان: "فتح القسطنطينية، بشارة تحققت تتبعها بشارات: عودة الخلافة وقتال يهود وفتح روما". وذلك تفاعلا مع الحملة العالمية الواسعة التي أطلقها حزب التحرير في الذكرى الهجرية لفتح القسطنطينية.
كما رفع شباب الحزب لافتات صغيرة تحمل عناوين ورسائل مهمة في هذه المناسبة إلى أهل تونس، حيث جاء فيها على سبيل المثال: "عزة الأمة بدينها، ودولة الخلافة حصنها وأمانها"، "ذهبت الوعود الانتخابية وبقي كلام حزب التحرير"، "لا خلاص لكم من هذا الذل إلا بالتخلص من حكامكم العملاء"، "فتح القسطنطينية، تحقيق وعد من وعود الإسلام"، "الخلافة محررة البشرية من جور الديمقراطية".
وقد كان لشباب الحزب كلمات مؤثرة وقوية ضمن هذا الاجتماع الشعبي تشحذ الهمم وتحفز أهل البلد على استكمال الثورة بالإسلام، تداول على إلقائها كل من الشاب أحمد الماي، والأستاذ طارق رافع، والشاب مهران الماي، وقد تخللت هذه الكلمات أناشيد حول الخلافة. كما كان للقسم النسائي كلمة من الأخت وهيبة بن عطية، حذرت فيها من مغبة الانجرار وراء الغرب والخضوع لسياساته وإملاءاته على غرار اتفاقية سيداو المشؤومة، مبينة أن الإسلام حين يطبق في دولة سيكون حلا للأسرة والمجتمع بإذن الله.
ثم تم بث الكلمة المسجلة لأمير الحزب الشيخ عطاء أبو الرشتة حفظه الله حول ذكرى فتح القسطنطينية، وأعناق الحاضرين مشرئبة لبيعة خليفة للمسلمين.
وفي الختام، كان لرئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس الدكتور الأسعد العجيلي كلمة ربطت السياق الثوري والحراك الشعبي المتصاعد في الأقطار الإسلامية بوعد الله للأمة بالنصر والتمكين وببشرى النبي ﷺ، بفتح القسطنطينية ثم بفتح رومية التي لا تزال تنتظر القادة والفاتحين، ممن سيأذن لهم الله بالنصر وإظهار هذا الدين من جديد، داعيا الجميع للالتفاف حول القيادة الرشيدة التي تعمل لذلك، وتحمّل المسؤولية تجاه هذه المحطة التاريخية وهذا المنعرج الذي تمر به أمتنا حتى ننال شرف استعادة السلطان المغتصب وتحقيق البشارات المرجوة: قيام الخلافة، ودحر كيان يهود ثم فتح روما بإذن الله وعونه، وما ذلك على الله بعزيز.
كلمة الدكتور الأسعد العجيلي
رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير / ولاية تونس
في الذكرى التاسعة للثورة التي تزامنت مع الذكرى الهجرية لفتح القسطنطينية
مندوب المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
في ولاية تونس
https://www.hizbuttahrir.today/ar/index.php/dawahnews/tunisia/65174.html#sigProId72fc26a665
صفاقس: وقفة حاشدة في ذكرى فتح القسطنطينية
للأسبوع الثاني على التوالي، قام شباب حزب التحرير محلية صفاقس بالتفاعل مع كلمة أمير حزب التحرير الشيخ عطاء أبو الرشتة حفظه الله حول ذكرى فتح القسطنطينية، فكانوا هذه المرة على موعد مع رواد جامع "اللخمي" بصفاقس، إثر صلاة الجمعة، ليلقي الأخ "محمد كشيدة" كلمة تشحذ العزائم وتذكر المسلمين بهذه الذكرى العظيمة، مبينا أن هذه البشارة التي تحققت، تتبعها بشارات أخرى، تبدأ بقيام الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة فتحرير بيت المقدس من رجس يهود، ثم فتح رومية، كما بشرت بذلك أحاديث المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام.
ووسط التكبير ورفع رايات العقاب وألوية الفتوحات الإسلامية، لم يفت الأخ "محمد كشيدة" أن يذكر المسلمين بوجوب العمل لإعادة سلطان الإسلام واستئناف الحياة الإسلامية امتثالا لأمر الله، وتحقيقا لوعده سبحانه لهذه الأمة بالاستخلاف والتمكين، وللبشارات التي تتبع بشارة فتح القسطنطينية.
كم تم توجيه كلمة خاصة للجيوش الرابضة في ثكناتها، لتلعب دورا في عملية التغيير على أساس الإسلام، كما فعل القائد الملهم محمد الفاتح رحمه الله، فإن فجر الخلافة قد بزغ وبانت ملامحه. والحمد لله رب العالمين.
الجمعة، 22 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 17 كانون الثاني/يناير 2020م
من صفاقس تذكير ببشارات ما بعد فتح القسطنطينية
الأحد، 17 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 12 كانون الثاني/يناير 2020م
ولاية تونس: من صفاقس تذكير ببشارات ما بعد فتح القسطنطينية
قام حزب التحرير / ولاية تونس في محلية صفاقس يوم الأحد 12 كانون الثاني/يناير 2020، بتنظيم نقطة حوار في مدخل "باب الديوان" بصفاقس أمام المدينة العتيقة، تحت عنوان "تونس تحت الوصاية الاستعمارية والخلاص في الإسلام"، رفعت خلالها لافتات الحزب وشعاراته وراية العقاب راية رسول الله e ، إلى جانب معرض للكتب التي يتبناها الحزب تتضمن تفصيلات المشروع الحضاري الذي يقدمه للأمة.
ووسط أجواء إيجابية مفعمة بالإيمان، قام شباب الحزب بالتفاعل مع أهالي المدينة بالنقاشات والحوار حول أهم المستجدات السياسية في البلاد، وسبيل الخروج من الأزمات المتعاقبة التي خلفها تطبيق النظام الرأسمالي، كما تم توزيع البيان الصحفي للحزب والذي يحمل عنوان: "أيها المسلمون، أبناؤكم وفلذات أكبادكم، يستهدفهم نظام مسخ استعماري... فاقلعوه".
وقد تخللت هذه النقاشات كلمة للشاب عمر العربي ذكر فيها بأحداث 12 كانون الثاني/يناير 2011 في عاصمة الجنوب صفاقس، والتي كان لها الأثر الكبير في زعزعة استقرار النظام آنذاك، وإرباك أجهزته، حيث كان لأهالي صفاقس يومها حضور قوي بلّغوا من خلاله رسالة رفضهم لنظام الطاغية بن علي، كما دعاهم من خلال هذه الكلمة إلى ضرورة استكمال الثورة على أساس الإسلام حتى يتحقق التحرر التام والنهائي من ربقة الاستعمار الذي لا يزال متحكما في المشهد السياسي من وراء ستار، تحقيقا لوعد الله سبحانه وبشرى نبيه e بخلافة راشدة على منهاج النبوة.
أما الشاب أحمد اللطيف، فقد كانت له كلمة ركزت على البعد العقائدي للفتوحات الإسلامية، حيث تحدث فيها عن بشارة فتح القسطنطينية عاصمة الخلافة، وتحققها على أيدي القائد الشاب العثماني محمد الفاتح، وأن الأمة الإسلامية على موعد مع بشارات نبوية جديدة تبدأ بقيام الخلافة، فإزالة كيان يهود وفتح روما بإذن الله وما ذلك على الله بعزيز، فقد آن أوانها وهلّ زمانها، وعلى كل مسلم أن يكون على يقين جازم بالنصر والتمكين.
والصور المرفقة مأخوذة من أمام المدينة العتيقة بصفاقس، والتي كان الأغا العثماني زمن الخلافة يرابط من وراء أسوارها ومقره بالقصبة، لتظل شاهدة على عصر الخلافة العثمانية وعلى زمن العزة الذي عاشه المسلمون.
مندوب المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
في ولاية تونس
https://www.hizbuttahrir.today/ar/index.php/dawahnews/tunisia/65174.html#sigProId5287b36901
للمزيد من التفاصيل نرجو زيارة مواقع حزب التحرير / ولاية تونس:
الموقع الرسمي لحزب التحرير / ولاية تونس
صفحة الفيسبوك لحزب التحرير / ولاية تونس
- هاشتاغز الحملة -
#فتح_القسطنطينية
#القسطنطينية
#İstanbulunFethi
#istanbul
#ConquestofIstanbul
#Constantinople