الإثنين، 10 رمضان 1446هـ| 2025/03/10م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نظرة على الأخبار 2025/03/09

 

خامنئي يرفض دعوات واشنطن للتفاوض

 

وكالة الأناضول، 8/3/2025 - فيما يعلن الرئيس الأمريكي ترامب بقرب الإعلان عن أخبار سارة بخصوص نووي إيران، ويسميه بأنه إنجاز كأنك انتصرت في حرب، أعلن المرشد الإيراني علي خامنئي رفضه الدعوات الأمريكية الجديدة للتفاوض مع بلاده، مشيرا إلى أن هدف واشنطن هو "التآمر وفرض توقعاتها".

 

وقال خامنئي إن إصرار ما وصفه بـ"بعض الحكومات المتغطرسة" على المحادثات، لا يهدف إلى تسوية القضايا، بل من أجل "التآمر وفرض توقعاتهم"، ولفت إلى أن "إيران لن تقبل أبدا بتوقعاتهم". وذلك على خلفية الرسالة التي كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه أرسلها إلى خامنئي، قائلاً: "كتبت لهم رسالة قلت فيها: آمل أن تتفاوضوا لأن دخولنا عسكريا سيكون شيئا مروعا".

 

وقد زادت الضغوط على إيران بعد انتكاستها في حرب غزة، إذ إن كيان يهود قد كال لها ضربات موجعة في سوريا وغيرها وكان ردها ضعيفاً للغاية، ما أغرى كيان يهود وإدارة ترامب الجديدة بمزيد من الضغط عليها.

 

------------

 

كيان يهود يستهدف قائداً ميدانياً في حزب إيران اللبناني ويحاول منع إعادة تموضع الحزب

 

العربية، 8/3/2025 - ضمن سلسلة غير منقطعة بعد وقف إطلاق النار في لبنان أعلن جيش يهود يوم السبت، أنه استهدف قائداً ميدانياً في حزب إيران في جنوب لبنان غداة إغارته على مواقع عسكرية تابعة للحزب. وأكد البيان متغطرساً أن كيان يهود سيمنع إعادة تموضع حزب الله في المنطقة، مشيراً إلى استمراره العمل للقضاء على أي تهديد للكيان.

 

ويأتي هذا الاستهداف بعد استهدافات أخرى تحدث بشكل متواصل ولا يرد عليها حزب إيران، وكأنه انهزم هزيمة في معركة، وكيان يهود يتمادى فإن لم يجد رداً زاد في تماديه. وفي الوقت ذاته يمتنع عن تنفيذ الانسحاب الكامل من جنوب لبنان واحتفظ بخمسة مواقع هناك لدواعٍ أمنية فيما يطالب الحزب الدولة بمتابعة المسألة دولياً.

 

هذا هو حال المسلمين أمام هذا الكيان المجرم عندما لا يجدّون في حربه وضربه والاشتباك معه حتى إنهائه، فالحروب المحدودة غالباً ما تنهيها الدول الكبرى لصالح الكيان.

 

------------

 

مقتل مئات الأشخاص بأعمال عنف دامية بعد تشديد الحكومة السورية إجراءاتها الأمنية

 

CNN عربية، 8/3/2025 - قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن مئات الأشخاص قتلوا في سوريا بعد اندلاع اشتباكات بين أنصار المجرم المخلوع بشار وقوات الأمن السورية.

 

فبعد أن كانت أعمال عنف تندلع بشكل متقطع في محافظتي اللاذقية وطرطوس، عقب سقوط المجرم بشار في كانون الأول/ديسمبر 2024 فقد شهدت هذه المحافظات موجة قاسية من أعمال العنف عندما هاجم أنصار المجرم قوات الأمن التابعة للإدارة السورية الجديدة. وعلى إثر ذلك شددت الحكومة السورية من إجراءاتها الأمنية في المنطقة ولاحقت عشرات المسلحين في المدن والأرياف والجبال ولا تزال العملية التي قتل خلالها العشرات من الجانبين مستمرة.

 

وقد سمحت الإجراءات المخففة وسياسة العفو لهؤلاء المجرمين من إعادة تنظيم أنفسهم ومهاجمة قوات الأمن وخلخلة استقرار البلاد.

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع