وما نهاية كل مُتجبّر تعالى في الأرض إلا الفناء
- نشر في ثقافي
- قيم الموضوع
- قراءة: 387 مرات
لا يفرحن الكفار الأنجاس بهذه القوة التي زعموا أنّهم ملكوها حاليا فما هي إلا غلاف هشّ أُلبس لهم بعد أن أُسقطت دولة الإسلام وغيّبنا الكافر المستعمر عن الساحة بحصرنا في حظائر سايكس بيكو فاتسعت لهم الساحة ليرتعوا فيها بلا رادع يردعهم. كما أنّ كل هذه الترسانات التي يملكها هؤلاء اليوم لا تساوي مثقال ذرة أمام قوة الله عز وجل ﴿وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُم بَطْشًا فَنَقَّبُوا فِي…
إقرأ المزيد...