غزة... لونُ الدّم وريحُ المِسك
- نشر في ثقافي
- قيم الموضوع
- قراءة: 139 مرات
عندما أصيب المسلمون في معركة أحد، وخسروا سبعين منهم وكُسرت رباعيةُ الرسول عليه الصلاة والسلام وشُج وجههُ الكريم وأرهقه المشركون، وأثخِن أصحابه بالجراح، أنزل الحق سبحانه في حقهم قوله تعالى: ﴿وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾، أي لا يصيبكم الضعف والحزن لما أصابكم ولما فاتكم وأنتم الأعلون؛ أنتم الأعلون بعقيدتكم، أنتم الأعلون بدينكم، أنتم الأعلون بمعية الله لكم.
إقرأ المزيد...